وردهـٍ حمـٍـٍـٍـٍـٍراء على طــاولــه سـٍـٍـٍـٍـٍوداء .,.,.,[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ورود حمراء على طاولة سوداء …
… لقد فردت على الطاولة السوداء
رسائل الماضي – أحلام الطفولة
وروداً حمراء في مزهرية بسيطة من الكريستال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]و سطوراً بيضاء لنثر لم يبدأ …
و في الليل تحلّق فوق الطاولة السوداء
خلف الستارة الخفيفة و
الغامضة
أفكار هادئة عن سعادة سابقة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]و ريش بيضاء لإيمان لا يتزعزع .
و سيجد الصبح على الطاولة السوداء
الأفكار التي تمزقت نتفا أثناء الليل
و وروداً حمراء في مزهرية بسيطة من الكريستال –إنني أغفو .
لا تصدقهم عندما يقولون لك: كن كما تشاء
فالأجمل.. أن تكون: أنت!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]للأفكار الرائعة أجنحة تجعلها تحلق في كل السماوات
وتغرد على شبابيك البيوت المغلقة.
لن يستطيع كل هواة “القنص” اصطيادها.. أو قتلها!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عندما صافحها الأعمى رأى ما لم يره الآخرون.
كانت عيونهم: أصابع
كانت أصابعه: عيون!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كل جيوش العالم وطغاته لا يستطيعون نزع حريتك منك.
وحدك أنت تستطيع أن تنزعها من نفسك عندما تفرط فيها.
كم من طليق مستعبد.. وكم من سجين حرب
في حياتنا نلتهم كل ما على الأرض من مخلوقات.
بعد موتنا تأتي أدنى المخلوقات لتلتهمنا: “دود” الأرض!
حتى المثقف مع الزمن يتحوّل إلى سلطة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أحياناً.. “المشهد المحلي” بحاجة إلى أعمى لكي يراه بوضوح!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في الطاولة المقابلة.. فتى وفتاة
أراهما: واحداً رائعا.
وأنا وحدي.. وكنت: كثيراً!