في احد البيوت كانت تسكن فتاة مع أمها وزوج أمها.........
لم تنجب ولدتها غيرها فصبحت لها الأم والأخت والصديقة وزوج ولدتها اعتبرته ولدها المحرومة وكان دائما يسألها هل تحبينني فتجيب بخجل وصوت منخفض نعم أحبك ومرة السنين وأصبحت الفتاة الصغيرة أنسه جميله ولتقت بشخص أحبها وتوسمت فيها الخير و أحبته و قرارات أخبار أمها عن هذا الحب ولكن حبيبه قال لها لا تخبري أمك تعجبت من قوله الأ تريد خطبتي؟ فأجاب أكيد أريد ولكن إن أخبرتها ستقول لا قالت بصوت حزين أذا ماذا افعل لا استطيع الخروج معك حتى أقول لها فرد بعجل قولي لزوج أمك أكيد سوف يكون أسهل من أمك قالت سوف أحاول وقامت اليوم التالي وجدته جالس لوحده اقتربت منه وقالت ممكن أن أخبرك بسر قام ووضع يده علي كتفها وقال قولي يا حبيبتي بصوت خجول أنا أحب شخص محترم يريد الزوج بي نظرا لها نظره غريبة خافت وقالت في نفسه سوف يغضب من ياليتني لم اخبره تبسم وقال أنتي تتزوجي قالت نعم يا عمي أصبحت كبيره قال خيرا إن شاء الله وقام بضمها ألي صدره بقوة حينها شعرت بخوف منه وابتعدت عنه وذهبت لتتصل علي حبيبها لتخبره عن مادا ره بينها وبين زوج أمها وأخبرته قال بصوت مبتهج أصبحت المسالة أسهل قالت لماذا ؟ فأجاب عمك يحبك قومي بأغراه حتى يسمح لكي بخروج معي انصدمت من قوله وقالت أيعقل هذا الكلام وأنت حبيبي قال سهلي الأمور لم اطلب النوم معه بل أغراه فقط قالت بصوت حزين ولكن ليس خجول بل وثاق وداعا" أيها الحبيب أو اللئيم لا أريد هذا الحب